فرقة صبا تعرف بنفسها:
منذ عدة سنوات و بالتحديد في العام 2006
بدأت فرقة صبا الفنية بإمكانيات قليلة ولكن بأحلام كبيرة، وطموح أن تدخل الأنشودة الإسلامية إلى كل بيت مسلم وتلامس قلوب الصغار والكبار. فأهدافنا من إنشاء فرقة صبا كانت واضحة المعالم، ورؤيتنا كشباب مسلم معتدل تدعونا لإعادة النظر في طرق مخاطبة الشباب وذلك من خلال الكلمة الطيبة التي تعدل السلوك الإنساني وتبني الأخلاق وتدعم الفضائل التي يدعو إليها ديننا الحنيف. أردنا أن نكون في طليعة المدافعين عن قضية الأقصى الأسير، وأن نبث روح الأمل في الجيل الصاعد على أنهم شباب التغيير نحو الأفضل .
لذا فإن العمل الفني كان يدور في فلك الأهداف المرسومة، فحظيت الفرقة، بفضل الله عز وجل، بقبول الجماهير ونالت إعجابهم.
وقد حرصنا في "صبا الفنية " أن نقدم العديد من الألوان الفنية لكي تتناسب مع مختلف الأذواق، ثم كان العمل الداخلي والتدريب المستمر ووحدة الرؤية بين شباب "صبا " سببا في نجاحها والحمد لله.
ومع الغوص أكثر وأكثر في أعماق العمل الفني، ازدادت قناعاتنا بأهمية الاهتمام بهذا الشق، وضرورة إيجاد منظومة فنية وإعلامية إسلامية متكاملة، لنحقق ما نصبو إليه من تجديد للفكر الشبابي، وإيصال رسالتنا لكافة شرائح المجتمع المسلم في كل مكان في العالم.
فكان العمل على إنشاء مركز صبا الفني، حيث يتم تجهيزه ليضم ما يلي:
- فرقة صبا الفنية
- فرقة براعم صبا .
- فرقة زهرات صبا .
- أكاديمية الفن والإعلام.
- مؤسسة صبا للإنتاج الفني.
و في خضم العمل و كثرته، يطيب لنا أن يأخذ جمهورنا الكريم بأيدينا، فنلقى عنده الدعم والتأييد، راجين من المولى أن تنال أعمالنا ثقتكم وإعجابكم فنحن منكم ولكم. وثقوا أن كل فكرة أو كلمة أو نصيحة لها مكان في قلوبنا وفكرنا، وسنحاول الإستفادة منها لنخرج إليكم دائما في أبهى حلة، والله المستعان.
منذ عدة سنوات و بالتحديد في العام 2006
بدأت فرقة صبا الفنية بإمكانيات قليلة ولكن بأحلام كبيرة، وطموح أن تدخل الأنشودة الإسلامية إلى كل بيت مسلم وتلامس قلوب الصغار والكبار. فأهدافنا من إنشاء فرقة صبا كانت واضحة المعالم، ورؤيتنا كشباب مسلم معتدل تدعونا لإعادة النظر في طرق مخاطبة الشباب وذلك من خلال الكلمة الطيبة التي تعدل السلوك الإنساني وتبني الأخلاق وتدعم الفضائل التي يدعو إليها ديننا الحنيف. أردنا أن نكون في طليعة المدافعين عن قضية الأقصى الأسير، وأن نبث روح الأمل في الجيل الصاعد على أنهم شباب التغيير نحو الأفضل .
لذا فإن العمل الفني كان يدور في فلك الأهداف المرسومة، فحظيت الفرقة، بفضل الله عز وجل، بقبول الجماهير ونالت إعجابهم.
وقد حرصنا في "صبا الفنية " أن نقدم العديد من الألوان الفنية لكي تتناسب مع مختلف الأذواق، ثم كان العمل الداخلي والتدريب المستمر ووحدة الرؤية بين شباب "صبا " سببا في نجاحها والحمد لله.
ومع الغوص أكثر وأكثر في أعماق العمل الفني، ازدادت قناعاتنا بأهمية الاهتمام بهذا الشق، وضرورة إيجاد منظومة فنية وإعلامية إسلامية متكاملة، لنحقق ما نصبو إليه من تجديد للفكر الشبابي، وإيصال رسالتنا لكافة شرائح المجتمع المسلم في كل مكان في العالم.
فكان العمل على إنشاء مركز صبا الفني، حيث يتم تجهيزه ليضم ما يلي:
- فرقة صبا الفنية
- فرقة براعم صبا .
- فرقة زهرات صبا .
- أكاديمية الفن والإعلام.
- مؤسسة صبا للإنتاج الفني.
و في خضم العمل و كثرته، يطيب لنا أن يأخذ جمهورنا الكريم بأيدينا، فنلقى عنده الدعم والتأييد، راجين من المولى أن تنال أعمالنا ثقتكم وإعجابكم فنحن منكم ولكم. وثقوا أن كل فكرة أو كلمة أو نصيحة لها مكان في قلوبنا وفكرنا، وسنحاول الإستفادة منها لنخرج إليكم دائما في أبهى حلة، والله المستعان.
